درس خارج فقه استاد سید مهدی نقیبی

1401/07/12

بسم الله الرحمن الرحیم

موضوع: برسی روایات حرمت غنا

 

در جلسه گذشته بحث پیرامون روایات ذیل آیه دوم دلالت کننده بر حرمت غناء بود نکته قابل ذکر آنکه برخی روایات را دلیل بر حرمت غناء و محور بحث قرار داده اند اما معتقدیم که اصل دلیل آیات قرآن کریم است و مراد آیات به کمک روایات تشریح می گردد.

اما ادامه روایات:

    1. خبر مهران بن محمد:

وَ عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مِهْرَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ الْغِنَاءُ مِمَّا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ[1]

بررسی سند حدیث:

محمد بن يعقوب‌[تعليق‌] عن علي بن إبراهيم‌[ضمير] عن أبيه عن ابن أبي عمير عن مهران بن محمد عن أبي عبد الله ع قال سمعته يقول ...

-«محمد بن يعقوب الكليني‌»‌ملقّب به ثقه الاسلام کلینی، مؤلّف کتاب کافی‌، از مشهورترین فقیهان و محدثان امامیّه در قرن چهارم است.

-«علي بن إبراهيم» (علي بن إبراهيم بن هاشم‌) امامی و ثقه است. [2]

-مقصود از «ابیه»، «ابراهیم بن هاشم» است و ایشان امامی و ثقه است زیرا:

اولاً: نجاشی می گوید: «أصحابنا يقولون أول من نشر حديث الكوفيين بقم هو»[3] مقتضى وثاقت است؛ چرا كه كسى كه مورد وثوق نباشد، چگونه مى‌تواند در مثل قم كه راجع به حديث اهتمام زيادى داشته‌اند نشر حديث بنمايد؟!

ثانیاً: در کتاب كافى 4832 روایت از «ابراهيم بن هاشم» نقل شده است.

ثالثاً: شیخ صدوق يا شيخ طوسى- كه پيوسته در وثاقت افراد مناقشه مى‌كند- حتى در يك روايت، به اين بهانه كه در طريقش ابراهيم بن هاشم است، مناقشه نكرده‌اند.

رابعاً: اعتماد كامل على بن ابراهيم كه در وثاقت و جلالت وى بحثى نيست به پدرش ابراهيم بن هاشم.

-«ابن أبي عمير»(محمد بن أبي عمير زياد): امامی ثقه[4] و از اصحاب اجماع [5] و از مشایخ ثقات (لايروی ‌و لايرسل‌ إلا عن ‌ثقة) است.

نظر امام خمینی درباره مرسلات ابن ابی عمیر:

امام خمینی پس از اعتراض نسبت به کشی درباره ذکر قاعده اجماع می نویسد: «سيّما مع تعرّضه في ترجمة ابن أبي عمير لسكون الأصحاب إلى‌ مرسلاته، فلو كان إجماعه ثابتاً، أو كان متكلًا عليه في ابن أبي عمير، لأشار إليه في سائر الرجال المشاركين له فيه، قال في ترجمة ابن أبي عمير:

«و كان حبس في أيّام الرشيد إلى‌ أن قال-: و قيل: «إنّ أُخته دفنت كتبه في حال استتاره و كونه في الحبس أربع سنين، فهلكت الكتب» و قيل: «بل تركتها في غرفة فسال عليها المطر فهلكت» فحدّث من حفظه و ممّا سلف له في أيدي‌ الناس، فلهذا أصحابنا يسكنون إلى‌ مراسيله»[6] ، انتهى‌.

و هو واضح الدلالة على‌ أنّ الأمر ليس كما ذكره الكشّي أو نسب إليه، بل هذا خاصّة ابن أبي عمير عنده.

نعم، صِرْف ضياع الكتب ليس موجباً لعملهم على‌ مراسيله؛ لو كان السكون بمعنى العمل و الاعتماد، و فيه كلام، بل لا بدّ من علمهم أو ثقتهم بأنّه لا يرسل إلّا عن ثقة، و هو يدلّ على‌ أنّ مرسلاته فقط مورد اعتماد أصحابنا، دون غيرها.

بل المتيقّن منها ما إذا أسقط الواسطة، و رفع الحديث إلى الإمام (عليه السّلام) لا ما ذكره بلفظ مبهم ك «رجل» أو «بعض أصحابنا» و كون المرسلة في تلك الأزمنة أعمّ غير واضح عندي عُجالةً، و لا بدّ من الفحص و التحقيق.

فاتضح بما ذكر: أنّ النجاشي لم يكن مبالياً بإجماع الكشّي، و كان يرى‌ سكون الأصحاب إلى‌ خصوص مرسلات ابن أبي عمير، دون مسنداته، و لا بمرسلات غيره و مسنداته.

و كذا لم يظهر من ابن الغضائري المعاصر لشيخ الطائفة بل له نحو شيخوخة و تقدّم عليه أدنى اعتماد على‌ ذلك الإجماع، تأمّل.

و كذا المفيد و غيره ممّن هو في عصر الكشّي أو قريب منه. و قد ضعّف القمّيون يونس بن عبد الرحمن، و طعنوا فيه‌[7] ، و بهذا يظهر المناقشة في دعوى إجماع شيخ الطائفة في عبارته المتقدّمة[8] . هذا حال تلك الأعصار.

و أمّا الأعصار المتأخّرة عنها التي اشتهر هذا الإجماع فيها، و كلّما مضى الزمان قوي الاشتهار، فلا حجّية في شهرتهم و إجماعهم، لا في مثل المسألة،و لا في المسائل الفرعية؛ لعدم شي‌ء عندهم غير ما عندنا.

و مع ذلك فإنّ المحقّق اختلفت كلماته، فربّما مال إلى‌ حجّية مرسلات ابن أبي عمير، أو قال بها[9] ، و ربّما صرّح بعدمها، فعن موضع من «المعتبر» قال: «الجواب: الطعن في السند؛ لمكان الإرسال، و لو قال قائل: مراسيل‌ ابن أبي عمير تعمل بها الأصحاب، منعنا ذلك؛ لأنّ في رجاله من طعن الأصحاب فيه، فإذا أرسل احتمل أن يكون الراوي أحدهم»[10] ، انتهى‌.

هذا بالنسبة إلى ابن أبي عمير، فما حال مرسلات غيره، كصفوان و البَزَنْطي، فضلًا عن غيرهما؟! و عنه في زكاة المستحقّين: «أنّ في أبان بن عثمان ضعفاً»[11] . و قريب منه عن العلّامة و الفخر و المقداد و الشهيد[12] .

و عن الشهيد الثاني: «أنّ ظاهر كلام الأصحاب قبول مرسلات ابن أبي عمير؛ لأجل إحراز أنّه لا يرسل إلّا عن ثقة، و دون إثباته خرط القَتَاد، و قد نازعهم صاحب «البشرى‌» في ذلك؛ و منع تلك الدعوى‌»[13] انتهى‌.[14]

-«مهران بن محمد» (مهران بن محمد بن أبی نصر السكونی) با توجه به اینکه ابن ابی عمیر از اصحاب اجماع است و لا یروی و لایرسل الا عن ثقه طبق قاعده مهران بن محمد توثیق می شود.[15] ابن ولید نیز او توثیق کرده است.[16]

عبارتی که گویای امامی بودن مهران بن محمد باشد یافت نشد اما با تکیه بر اینکه اشخاص مورد اعتمادی چون ابن ابی عمیر و احمد بن محمد بن عیسی اشعری و أحمد بن محمد بن أبی نصر البزنطی از او نقل روایت کرده اند بتوان او را هم فردی معتمد دانست.

حدیث به لحاظ سندی مورد اعتماد است.

    2. خبر وشاء

وَ عَنْهُمْ عَنْ سَهْلٍ عَنِ الْوَشَّاءِ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ الرِّضَا ع يُسْأَلُ عَنِ الْغِنَاءِ فَقَالَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [17]

سند حدیث: محمد بن يعقوب‌[تعليق‌] عن عدة من أصحابنا[ضمير] عن سهل عن الوشاء قال سمعت أبا الحسن ع يسأل عن الغناء فقال

- «محمد بن يعقوب الكليني‌»‌ملقّب به ثقه الاسلام کلینی، مؤلّف کتاب کافی‌، از مشهورترین فقیهان و محدثان امامیّه در قرن چهارم است.

- مراد از عده من اصحابنا:

مراد از عده من اصحابنا با توجه به راوی بعد مشخص می شود اگر آن راوی یکی از سه شخص «أحمد بن محمد بن عيسى[18] و أحمد بن محمد بن خالد برقی[19] و سهل بن زياد الآدمی[20] »، باشند به خاطر ذکر شدنشان در منابع رجالی[21] مراد از عده معلوم و گرنه مراد از عده مجهول است.

سهل (سهل بن زیاد الآدمی): ایشان از اصحاب امام جواد و امام هادی و امام عسکری علیهم السلام می باشد در مورد وثاقت سهل در بین علما اختلاف نظر وجود دارد و معروف شده که برخی می گویند الامر فی سهل سهل و برخی می گویند الامر فی سهل صعب.

«إختلف في حقّه علماء الرّجال على قولين:

أحدهما: أنّه ضعيف غال. كما عن جماعة منهم النجاشي في كتابه ص 132، اعتمادا على نسبة أحمد بن محمّد بن عيسى إيّاه بالغلوّ و الكذب و إخراجه من قم، و كذا ابن الغضائري. و الشيخ في ست قال:إنّه ضعيف. و لم يزد على ذلك. و العلامة نقل الاختلاف و لم يرجّح. و قيل: إنّ التضعيف هو المشهور.

ثانيهما: أنّه ثقة. أختاره الشيخ في كتاب رجاله المتأخّر عن ست في باب أصحاب الهادي عليه السلام ص و حكاه عنه غير واحد من علمائنا، و تبعه في ذلك جم

ففي موضع عن التحرير ما لفظه: و قد عرفت حال سهل بن زياد و أنّ الأقوى توثيقه. و عن موضع آخر منه: و الحديث صحيح و إن ضعّف بعضهم سهل بن زياد. انتهى.»

برای اثبات وثاقت سهل از طریق تجمیع قرائن مواردی ذکر شده است:

«منها: إكثار المشائخ العظام و أركان المحدّثين الكرام من الرواية عنه، سيّما المشائخ الثلاثة في الكتب الأربعة الّتي عليها مدار أحكام الشريعة و أصول الشيعة، و سيّما الكليني في الكافي مع نهاية احتياطه. و أبلغه الخوئي دام ظلّه إلى ألفين و ثلاثمائة و أربعة موارد ج 8/ 339.

و منها: كونه من مشائخ الإجازة. صرّح به العلامة المجلسي في الوجيزة حيث قال: و عندي لا يضرّ ضعفه لكونه من مشائخ الإجازة.

و قال العلّامة المج في كتابه الأربعين ح 33: هذا الخبر ضعيف على المشهور بسهل بن زياد. و لا يضرّ عندي ضعفه، لكونه من مشائخ إجازة كتاب أيّوب، و هو من أجلّة الثقات- الخ، و لم يقبل التضعيف كما في مواضع من المرآة شرحناها في كتابنا الأعلام الهادية الرّفيعة في اعتبار الكتب الأربعة و قد طبع و انتشر.

و يظهر من نقل الكليني عنه بغير واسطة في مواضع من الكافي، كونه من مشائخه أيضا كما ترى فيه كتاب التوحيد باب النهي عن الصفة و باب نوادر كتاب‌ الجنائز و غيرهما، كما فصّلنا الكلام فيه في كتابنا الأعلام الهادية و أثبتنا فيه أنّ كتب سهل كان عند الكليني، يأخذ الأحاديث منها. و العدّة الّذين يقول في أكثر المواضع، هم مشائخ إجازة نقل الأحاديث منها.

قال العلامة في آخر كتابه صه في الفائدة الثالثة ناقلا عن الكليني: كلّما ذكرت في كتابي المشار إليه (يعني الكافي) عدّة من أصحابنا عن سهل بن زياد، فهم عليّ بن محمّد بن علّان و محمّد بن أبي عبد اللّه و محمّد بن الحسن و محمّد بن عقيل الكليني.

أقول: محمّد بن أبي عبد اللّه، هو محمّد بن جعفر بن عون الأسدي.

و قد اثبتنا أنّ كتبه كان عند الصدوق، يأخذ الأحاديث منها في كتابه الفقيه، و كذا الشيخ في كتابيه فإنّه صرّح بأنّه يبدأ بالاسم الّذي يأخذ الحديث من أصله. و في آخر الكتاب صرّحا بمشائخ إجازة الكتب و طرقهما إليها.

و منها: كون أحاديثه مفتى بها بين الأصحاب.

و منها: أنّه لم يظفر على ضعف في أحاديثه أو غلوّ في الاعتقاد. بل لعلّ منشأ نسبة الغلوّ إليه بعض رواياته العظيمة الكريمة. فراجع كمال الدّين باب و روايته الأخرى عن عبد العظيم الحسني، النصّ على الأئمّة الاثني عشر و أسمائهم و فضائلهم صلوات اللّه عليهم. كمال الدّين باب

و منها: رواية الأجلاء عنه.

و غير ذلك من الوجوه الّتي ذكرها العلامة المامقاني و أجاد فيما أفاد من تقويته و عدّ حديثه في الحسان المعتمدة دون الضعاف المردودة. و كذا العلامة النوري في المستدرك، أطال الكلام في تقويته و وثاقته و تضعيف أقاويل المضعّفين.

و بالجملة هو ممّن كاتب أبا محمّد العسكري صلوات اللّه عليه، على يد محمّد بن عبد الحميد العطار في النصف من شهر ربيع الآخر سنة 255، كما صرّح به النجاشي و قال: له كتاب التوحيد و كتاب النوادر.

أقول: روى الصدوق في التوحيد ص 59 عن أحمد بن محمّد بن يحيى، عن أبيه، عنه، قال: كتبت إلى أبي محمّد صلوات اللّه عليه سنة خمس و خمسين و مائتين: قد

اختلف يا سيّدي أصحابنا في التوحيد. منهم من يقول: هو صورة. فإن رأيت يا سيّدي أن تعلّمني من ذلك ما أقف عليه و لا أجوزه فعلت متطوّلا على عبدك.

فوقّالخ. و رواه في الكافي ج 1 باب النهي عن الصفة ص 102 و 103 عن سهل، قال: كتبت إلى أبي محمّد عليه السلام- و ساقه مثله.

و حدّثه عليّ بن مهزيار في سنة 221، كما في الكافي ج 1 باب حالات الأئمة في السنّ ص 383[22]

- الحسن بن علي الوشاء امامی و ثقه است.[23]

بنابراین سند حدیث صحیح است.

    3. خبر حسن بن هارون:

وَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مِهْرَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ هَارُونَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ الْغِنَاءُ مَجْلِسٌ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى أَهْلِهِ وَ هُوَ مِمَّا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ.[24]

سند حدیث: محمد بن يعقوب‌[تعليق‌] عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن مهران بن محمد عن الحسن بن هارون قال سمعت أبا عبد الله ع يقول...

- «محمد بن يعقوب الكليني‌»‌ملقّب به ثقه الاسلام کلینی، مؤلّف کتاب کافی‌، از مشهورترین فقیهان و محدثان امامیّه در قرن چهارم است.

-«علي بن إبراهيم» (علي بن إبراهيم بن هاشم‌) امامی و ثقه است. [25]

-مقصود از «ابیه»، «ابراهیم بن هاشم» است و ایشان امامی و ثقه است زیرا:

اولاً: نجاشی می گوید: «أصحابنا يقولون أول من نشر حديث الكوفيين بقم هو»[26] مقتضى وثاقت است؛ چرا كه كسى كه مورد وثوق نباشد، چگونه مى‌تواند در مثل قم كه راجع به حديث اهتمام زيادى داشته‌اند نشر حديث بنمايد؟!

ثانیاً: در کتاب كافى 4832 روایت از «ابراهيم بن هاشم» نقل شده است.

ثالثاً: شیخ صدوق يا شيخ طوسى- كه پيوسته در وثاقت افراد مناقشه مى‌كند- حتى در يك روايت، به اين بهانه كه در طريقش ابراهيم بن هاشم است، مناقشه نكرده‌اند.

رابعاً: اعتماد كامل على بن ابراهيم كه در وثاقت و جلالت وى بحثى نيست به پدرش ابراهيم بن هاشم.

-«ابن أبي عمير»(محمد بن أبي عمير زياد): امامی ثقه[27] و از اصحاب اجماع [28] و از مشایخ ثقات (لايروی ‌و لايرسل‌ إلا عن ‌ثقة) است.

-«مهران بن محمد» (مهران بن محمد بن أبی نصر السكونی) با توجه به اینکه ابن ابی عمیر از اصحاب اجماع است و لا یروی و لایرسل الا عن ثقه طبق قاعده مهران بن محمد توثیق می شود.[29] ابن ولید نیز او توثیق کرده است.[30]

عبارتی که گویای امامی بودن مهران بن محمد باشد یافت نشد اما با تکیه بر اینکه اشخاص مورد اعتمادی چون ابن ابی عمیر و احمد بن محمد بن عیسی اشعری و أحمد بن محمد بن أبی نصر البزنطی از او نقل روایت کرده اند بتوان او را هم فردی معتمد دانست.

-«الْحَسَنِ بْنِ هَارُون» اطلاعات رجالی درباره او وجود ندارد.

سند حدیث به خاطر وجود «الْحَسَنِ بْنِ هَارُون» ضعیف است.

    4. وَ فِي مَعَانِي الْأَخْبَارِ عَنِ الْمُظَفَّرِ بْنِ جَعْفَرٍ الْعَلَوِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ إِشْكِيبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ السَّرِيِّ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي أَحْمَدَ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ: سَأَلْتُ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ وَ اجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ - قَالَ الرِّجْسُ مِنَ الْأَوْثَانِ الشِّطْرَنْجُ وَ قَوْلُ الزُّورِ الْغِنَاء قُلْتُ قَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ - قَالَ مِنْهُ الْغِنَاءُ.[31]

سند حدیث: محمد بن علي بن الحسين في معاني الأخبار عن المظفر بن جعفر العلوي عن جعفر بن محمد بن مسعود عن أبيه عن الحسين بن إشكيب عن محمد بن السري عن الحسين بن سعيد عن أبي أحمد محمد بن أبي عمير عن علي بن أبي حمزة عن عبد الأعلى قال سألت جعفر بن محمد ع... قال

- محمد بن علي بن الحسين بن بابويه» ‌( شيخ صدوق ) مؤلّف کتاب معاني الأخبار، رئیس المحدّثین و پیشتاز عرصه حدیث در مذهب امامیّه است‌.

سند حدیث به جهت این که در رابطه با «محمد بن السری» اطلاعاتی وجود ندارد سند حدیث ضعیف است.

    5. خبر ابی بصیر:

مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ كَسْبِ الْمُغَنِّيَاتِ فَقَالَ الَّتِي يَدْخُلُ عَلَيْهَا الرِّجَالُ حَرَامٌ وَ الَّتِي تُدْعَى إِلَى الْأَعْرَاسِ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ وَ هُوَ قَوْل‌ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّه‌[32]

سند حدیث:

محمد بن يعقوب عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله ع عن كسب المغنيات فقال ...

- «محمد بن يعقوب الكليني‌»‌ملقّب به ثقه الاسلام کلینی، مؤلّف کتاب کافی‌، از مشهورترین فقیهان و محدثان امامیّه در قرن چهارم است.

- مراد از عده من اصحابنا:

مراد از عده من اصحابنا با توجه به راوی بعد مشخص می شود و چون راوی بعد با توجه به قرائن (راوی و مروی عنه)، «أحمد بن محمد بن عيسى» است و مراد از عده: پنج نفر یعنی «محمد بن يحيى»، «علي بن موسى الكمنداني»، «داود بن كورة»،«أحمد بن إدريس» و «علي بن إبراهيم بن هاشم» است در این موارد نيازي به بررسي هر تمام افراد نداريم بلکه اثبات امامي و ثقه بودن نسبت به يک نفرشان کفايت مي‌کند.[33] از جمله این افراد «علي بن ابراهيم بن هاشم قمي» است که امامی و ثقه است. [34]

-«أحمد بن محمد بن عيسى» (أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري‌) امامی وثقه است.[35]

- «الحسين بن سعيد» (الحسين بن سعيد الأهوازی) امامی و ثقه است.[36]

- «علی بن أبی حمزه» (علي بن أبی حمزة البطائنی) در کتب رجال وی، واقفی[37] و ضعیف[38] است. امام رضا عليه السّلام فرمود: «أما استبان لكم كذبه؛ آيا دروغگويى‌اش براى شما آشكار نشده است.» اين مورد، دلالت بر تضعيف راوى مى‌كند.

زندگی اش دو دوره استقامت و انحراف را دارد و روایاتش از هر دو دوره به احادیث ما راه یافته است. ایشان تا زمان رحلت امام موسی کاظم بر طریق حق و وکیل و نماینده امام کاظم بوده است[39] سیره اصحاب در عمل به روایات ایشان در زمانی که روایاتش متفرد نیست می باشد شیخ طوسی می فرماید: عملت الطائفة بأخبار الفطحية ... و أخبار الواقفة مثل سماعة بن مهران، و علي بن أبي حمزة ... فيما لم يكن‌ عندهم فيه خلافه.[40] بنابراین اگر روایت در جهت تایید مذهب و متفرد شخص واقفی نباشد مورد پذیرش واقع می شود.

با توجه به اینکه محتوا قابل تامل است احتمال اینکه حدیث مربوط به دوره انحراف بطائنی باشد وجود دارد.

حدیث از چند جهت مورد بحث واقع می شود زمانی عمل مغنیات حرام است که آقایان بر خانم ها وارد شوند (مقارنات حرام است) غناءدر اعراس اشکالی ندارد. مصداق لهو الحدیث هم خواندن مغنیاتی که رجال بر آنها وارد شوند.

أبي بصير (يحيى أبو بصير الأسدی) امامی و ثقه است.[41]

غناءاز گناهان کبیره است

روایاتی در این موضوع وجود دارد:

الف) در کتاب فقه الرضا [42] و مستدرک الوسائل[43] آمده است که الغناء مما وعد الله علیه النار ...

نقد: حدیث در کتاب کافی شریف نقل شده است و آدرس به منابع ضعیف و متاخر صحیح نمی باشد : عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ الْغِنَاءُ مِمَّا وَعَدَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهِ النَّارَ وَ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ- وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّخِذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِين‌.[44]

مستفاد روایت چنین است که غناء از گناهان کبیره است چرا که که خداوند وعده آتش داده است و همچنین در خود آیه آمده است «أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِين» بحث غناء را علما در کتاب شهادات بحث کرده اند چرا که کسی که گرفتار غناءشد شهادتش پذیرفته نمی شود و شهادت چه کسی پذیرفته نمی شود شهادت کسی که فاسق شده باشد.

علامه مجلسی در شرح حدیث می نگارد: « و يدل على أن الغناء من الكبائر»[45]

ب) در حدیث مسعده بن زیاد آمده است که « مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هَارُونَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ زِيَادٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي إِنِّي أَدْخُلُ كَنِيفاً وَ لِي جِيرَانٌ وَ عِنْدَهُمْ جَوَارٍ يَتَغَنَّيْنَ وَ يَضْرِبْنَ بِالْعُودِ فَرُبَّمَا أَطَلْتُ الْجُلُوسَ اسْتِمَاعاً مِنِّي لَهُنَّ فَقَالَ ع لَا تَفْعَلْ فَقَالَ الرَّجُلُ وَ اللَّهِ مَا آتِيهِنَّ إِنَّمَا هُوَ سَمَاعٌ أَسْمَعُهُ بِأُذُنِي فَقَالَ ع لِلَّهِ أَنْتَ أَ مَا سَمِعْتَ اللَّهَ يَقُولُ إِنَّ السَّمْعَ وَ الْبَصَرَ وَ الْفُؤادَ كُلُّ أُولئِكَ كانَ عَنْهُ مَسْؤُلًا- فَقَالَ بَلَى وَ اللَّهِ لَكَأَنِّي لَمْ أَسْمَعْ بِهَذِهِ الْآيَةِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ مِنْ عَرَبِيٍّ وَ لَا مِنْ عَجَمِيٍّ لَا جَرَمَ أَنِّي لَا أَعُودُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ وَ أَنِّي أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ فَقَالَ لَهُ قُمْ فَاغْتَسِلْ وَ صَلِّ مَا بَدَا لَكَ فَإِنَّكَ كُنْتَ مُقِيماً عَلَى أَمْرٍ عَظِيمٍ مَا كَانَ أَسْوَأَ حَالَكَ لَوْ مِتَّ عَلَى ذَلِكَ احْمَدِ اللَّهَ وَ سَلْهُ التَّوْبَةَ مِنْ كُلِّ مَا يَكْرَهُ فَإِنَّهُ لَا يَكْرَهُ إِلَّا كُلَّ قَبِيحٍ وَ الْقَبِيحَ دَعْهُ لِأَهْلِهِ فَإِنَّ لِكُلٍّ أَهْلًا.»[46]

ترجمه: مردى به امام صادق عليه السّلام عرض كرد: همانا من همسايگانى دارم كه داراى كنيزكانى هستند كه آوازه‌خوانى ميكنند و عود مينوازند بسا پيش مى‌آيد من داخل بيت الخلا ميشوم و به خاطر گوش دادن به ساز و آواز آن كنيزكان مكث در بيت الخلا را طولانى ميكنم، پس امام صادق عليه السّلام باو فرمود: ديگر چنين كارى نكن، عرض كرد: بخدا سوگند چنين نيست كه من از روى قصد با پاى خود بدان جا روم كه براى آن آواز و صدا رفته باشم بلكه آن صدا و آوازيست كه با گوشم ميشنوم، امام صادق عليه السّلام باو فرمود: ترا بخدا تكرار مكن مگر نشنيده‌اى خداى عزّ و جلّ ميفرمايد: همانا گوش و چشم و دل جملگى در پيشگاه خداوند مورد باز پرسى قرار ميگيرند. پس آن مرد گفت: گويا من هرگز اين آيه از كتاب خداوند عزّ و جلّ را از هيچ عرب و غير عربى تاكنون نشنيده بودم، حال كه شنيده‌ام ناچار آن كار را ترك كردم، من از خداى تعالى طلب بخشش و عفو و توبه ميكنم، پس امام صادق عليه السّلام باو فرمود: برخيز و غسل كن و هر آنچه از نماز به خاطرت رسيد به جاى آر، كه تو بر امر و گناهى بس بزرگ مقيم بودى و چه بد وضعى داشتى اگر بدان حال مرده بودى. از خداى متعالى طلب آمرزش و بخشش كن و از او بخواه كه توبه‌ات را از همه بديها بپذيرد، همانا خداوند عزّ و جلّ چيزى را ناخوش نشمرده و نهى نكرده مگر عمل قبيح را و تو قبيح را براى طالبانش واگذار كه هر چيزى سزاوار و در خور گروهى است كه شايسته آنند.

توضیح: در حدیث بالا امام برای کسی که مرتکب شنیدن غناءشده بود فرمود برو غسل کن و برای بخشش گناهت توبه کن پس طبق این حدیث به صرف ترک گناه پذیرفته نمی شود و نیاز به توبه نیز دارد.

ج) في رواية الأعمش من باب بيان الكبائر من أبواب جهاد النفس ج 16 قوله عليه السلام: و الملاهى الّتى تصدّ عن ذكر اللَّه تعالى مكروهة كالغناء و ضرب الأوتار.[47]

نتیجه آنکه آیه دوم دلالت بر حرمت غناء دارد.

آیه سوم: ﴿وَ الَّذينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَ إِذا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِراما﴾[48]

و آنان كه در مجلس غناءو دروغ‌پردازى و امور باطل حاضر نمى‌شوند، و هنگامى كه بر گفتار و كردار لغو مى‌گذرند، با بزرگوارى و متانت مى‌گذرند .

در ذیل آیه روایاتی وارد شده است که بر غناء تطبیق می خورد.

    1. صحیحه ابی الصباح: وَ عَنْ أَبِي عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنْ صَفْوَانَ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَرَّازِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي الصَّبَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ «2» قَالَ الْغِنَاءُ.[49]

    2. صحیحه محمد بن مسلم: وَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ وَ أَبِي الصَّبَّاحِ الْكِنَانِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ قَالَ الْغِنَاءُ.[50]

    3. سَهْلُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جَنَاحٍ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَزَّازِ قَالَ: نَزَلْنَا الْمَدِينَةَ فَأَتَيْنَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع فَقَالَ لَنَا أَيْنَ نَزَلْتُمْ فَقُلْنَا عَلَى فُلَانٍ صَاحِبِ الْقِيَانِ [جمع القينة و هي الجارية المغنية] فَقَالَ كُونُوا كِرَاماً فَوَ اللَّهِ مَا عَلِمْنَا مَا أَرَادَ بِهِ وَ ظَنَنَّا أَنَّهُ يَقُولُ تَفَضَّلُوا عَلَيْهِ فَعُدْنَا إِلَيْهِ فَقُلْنَا إِنَّا لَا نَدْرِي مَا أَرَدْتَ بِقَوْلِكَ كُونُوا كِرَاماً فَقَالَ أَ مَا سَمِعْتُمْ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي كِتَابِهِ- وَ إِذا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِراماً[51]

 


[1] وسائل الشيعة، ج‌17، ص305، ح7.
[2] رجال النجاشي، ص۲۶۰.
[3] همان‌، ص16.
[4] رجال‌الطوسي /ص‌365.
[5] رجال‌الكشي /ص‌556.
[6] رجال النجاشي: 326/ 887.
[7] رجال الطوسي: 346/ 11.
[8] تقدّم في الصفحة 342.
[9] المعتبر 1: 47.
[10] نفس المصدر: 165.
[11] المعتبر 2: 580.
[12] انظر تنقيح المقال 1: 7/ السطر 17، منتهى المطلب1: 523/ السطر 9، إيضاح الفوائد 4: 631، التنقيح الرائع 1: 324، البيان: 315.
[13] الرعاية في علم الدراية: 138.
[14] كتاب الطهارة(للإمام الخميني(س)طبع جديد)، ج‌3، ص346 به بعد.
[15] بهائى، محمّد بن الحسين، مشرق الشمسين، صص384 و 450؛ انصارى، مرتضى، الصلاة، ج6، ص71؛ انصارى، مرتضى، فرائد الأصول، ج1، ص159؛ طباطبائى، سيّد على، رياض المسائل، ج2، ص289؛ سيستانى، سيّد على، قاعده لا ضرر، ص19؛ صدر، سيّد محمّد باقر، بحوث فى الأصول، ج7، ص370؛ مجاهد، سيّد محمّد، مفاتيح الأصول، ص374.
[16] رجال النجاشي: 348/ 939.
[17] وسائل الشيعة، ج‌17، ص306.
[18] مراد از عده: پنج نفر یعنی «محمد بن يحيى»، «علي بن موسى الكمنداني»، «داود بن كورة»، «أحمد بن إدريس» و «علي بن إبراهيم بن هاشم» می‌باشند.
[19] مراد از عده: پنج نفر یعنی: «علي بن إبراهيم»، «علي بن محمد بن عبد الله»، «ابن أذينة»، «أحمد بن عبد الله بن أمية» و «علي بن الحسن» می‌باشند.
[20] مراد از عده: چهار نفر یعنی: ابوالحسن علي بن محمدبن ابراهيم بن ابان رازي معروف به علان کليني، ابوالحسين محمدبن ابي عبدالله جعفربن محمدبن عون اسدي کوفي، محمدبن حسن بن فروخ صفار قمي، محمدبن عقيل الکليني مي‌باشد.
[21] حلى، حسن بن يوسف‌، رجال العلامة الحلي‌، ص272.
[22] مستدركات علم رجال الحديث، ج‌4، ص176 به بعد.
[23] رجال‌النجاشي /ص‌39 : كان من وجوه هذه الطائفة.
[24] وسائل الشيعة، ج‌17، ص307.
[25] رجال النجاشي، ص۲۶۰.
[26] همان‌، ص16.
[27] رجال‌الطوسي /ص‌365.
[28] رجال‌الكشي /ص‌556.
[29] بهائى، محمّد بن الحسين، مشرق الشمسين، صص384 و 450؛ انصارى، مرتضى، الصلاة، ج6، ص71؛ انصارى، مرتضى، فرائد الأصول، ج1، ص159؛ طباطبائى، سيّد على، رياض المسائل، ج2، ص289؛ سيستانى، سيّد على، قاعده لا ضرر، ص19؛ صدر، سيّد محمّد باقر، بحوث فى الأصول، ج7، ص370؛ مجاهد، سيّد محمّد، مفاتيح الأصول، ص374.
[30] رجال النجاشي: 348/ 939.
[31] وسائل الشيعة، ج‌17، ص308 و 309.
[32] وسائل الشيعة، ج‌17، ص120 و 121.
[33] مازندراني، محمد هادي بن محمد صالح‌، شرح فروع الكافي، ج۱، ص105.
[34] نجاشي، احمد بن علي، رجال النجاشي، ص260.
[35] نجاشي، احمد بن علي، رجال النجاشي، ص59؛ طوسي، محمد بن حسن، فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول، ص61.
[36] فهرست‌الطوسي /ص‌150.
[37] رجال‌الطوسي /ص‌339.
[38] رجال‌الكشي /ص‌406.
[39] رجال‌الكشي ص404 رقم 759.
[40] العدة في أصول الفقه، ج‌1، ص150.
[41] رجال‌النجاشي /ص‌441 : ثقة وجيه، رجال‌الكشي /ص‌238.
[42] فقه الرضا (عليه السلام) ص38.
[43] مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‌13، ص213.
[44] الكافي (ط - الإسلامية)، ج‌6، ص431.
[45] مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‌22، ص301.
[46] وسائل الشيعة، ج‌3، ص331.
[47] جامع أحاديث الشيعة (للبروجردي)، ج‌22، ص402.
[48] فرقان/72.
[49] وسائل الشيعة، ج‌17، ص304، ح3.
[50] وسائل الشيعة، ج‌17، ص304، ح5.
[51] الكافي (ط - الإسلامية)، ج‌6، ص432.

BaharSound

www.baharsound.ir, www.wikifeqh.ir, lib.eshia.ir

logo